واني لا أجد سبيلا للخلاص من التفكير بك وكأنك أصبحت تلتحم بذاكراتي... جزء صغير ولكنه أثقل كاهلي...
أريد البقاء بسلام..ولكن كيف انك حاضر بجميع تفاصيلك
تتجول أمامي.. تبعث في نفسي الهوس بگ... عيناي فقط تلاحق طيفك... أكتب هذه السطور على هذه الورقة البيضاء لعلى السلام يحل في نفسي... دون ضجر... دون تعب.. اكذب على نفسي اخدعها بنسيانك... ولكنك حاضر في ذاك المكان... حيث تتجول بكأس قهوتك في الصباح... حاضر في ابتسامتك... في خطواتك.. وفي حديثك معي...
... وكم سابقى اقاوم التفكير فيك...؟